إن جائحة الفيروس التاجي تلقي بالعالم في حالة من انعدام الأمن المالي، مما يشكل تهديداً للاقتصاد العالمي الذي أصابه الركود إذا كان يعني أن المستهلكين يستمرون في الادخار بدلاً من الإنفاق.
أظهر مسح جديد أجرته يوجوف في 26 دولة أن المستهلكين في كل مكان قلقون بشأن وظائفهم وميزانيات أسرهم. كما أنهم حذرون بشأن إنفاق أو استثمار الأموال التي لديهم.
ويشير إلى أن علامات انتعاش بعض تدابير النشاط - التي ذكرها عدد من صانعي السياسات كسبب للتفاؤل - ستستغرق وقتاً لإعادة الناس إلى المتاجر أو المطارات أو المطاعم.
كيف تعتقد أن الوضع المالي لأسرتك سوف يتغير بعد 12 شهرا من الآن؟
ويشكل الأمن الوظيفي مصدر قلق كبير للكثيرين، حيث يشعر أكثر من 30% بأنهم أقل أمناً في عملهم مما كان عليه قبل شهر، في حين لا يزال حوالي نصف المجيبين يخفضون من النفقات غير الأساسية. وفي إشارة أخرى إلى الحذر، سيكون الأميركيون أكثر شبهاً بالادخار بثلاث مرات بدلاً من إنفاق مكاسب نقدية غير متوقعة، ترتفع إلى أكثر من أربع مرات في المملكة المتحدة.
ويأتي القلق المتزايد على العمل بعد الربع الثاني الوحشي من العمل، عندما قدرت منظمة العمل الدولية أن الضرر الذي لحق بسوق العمل من جراء عمليات إغلاق الفيروسات وغيرها من القيود يعادل خسارة 400 مليون وظيفة بدوام كامل.
ولكن مع الخوف من فقدان الوظائف، أو التعرض للدخل، فقد فضل الناس خفض الإنفاق بدلاً من تمديد مواردهم المالية أكثر من اللازم.
أظهر مسح جديد أجرته يوجوف في 26 دولة أن المستهلكين في كل مكان قلقون بشأن وظائفهم وميزانيات أسرهم. كما أنهم حذرون بشأن إنفاق أو استثمار الأموال التي لديهم.
ويشير إلى أن علامات انتعاش بعض تدابير النشاط - التي ذكرها عدد من صانعي السياسات كسبب للتفاؤل - ستستغرق وقتاً لإعادة الناس إلى المتاجر أو المطارات أو المطاعم.
كيف تعتقد أن الوضع المالي لأسرتك سوف يتغير بعد 12 شهرا من الآن؟
ويشكل الأمن الوظيفي مصدر قلق كبير للكثيرين، حيث يشعر أكثر من 30% بأنهم أقل أمناً في عملهم مما كان عليه قبل شهر، في حين لا يزال حوالي نصف المجيبين يخفضون من النفقات غير الأساسية. وفي إشارة أخرى إلى الحذر، سيكون الأميركيون أكثر شبهاً بالادخار بثلاث مرات بدلاً من إنفاق مكاسب نقدية غير متوقعة، ترتفع إلى أكثر من أربع مرات في المملكة المتحدة.
ويأتي القلق المتزايد على العمل بعد الربع الثاني الوحشي من العمل، عندما قدرت منظمة العمل الدولية أن الضرر الذي لحق بسوق العمل من جراء عمليات إغلاق الفيروسات وغيرها من القيود يعادل خسارة 400 مليون وظيفة بدوام كامل.
ولكن مع الخوف من فقدان الوظائف، أو التعرض للدخل، فقد فضل الناس خفض الإنفاق بدلاً من تمديد مواردهم المالية أكثر من اللازم.