التداول مع العمليات التجارية الخاسرة فى سوق الفوركس اذا حدثت ينبغي اعاده الفحص مره اخرى غير أن قبل الطليعة فى الفحص لابد ان تاخذ وقتك من الراحه والبقاء بعيدا عن الشارت لمده يوم على الاقل حتى تتهيأ نفسيا الى الدخول مره اخرى
فالعوده للتداول في أعقاب الفقدان مباشر يبقى بها خطورة كبيره لانك غير مهياء نفسيا لان العوده سوف تكون مبثابه انتقام من مكان البيع والشراء الذى ادى بك الى الفقدان فيترتب على هذا فقدان اكبر فى راس الثروة فانت فى تلك الحاله تود العوده لتعويض الضياع فى راس الملكية الذى خسرته فهذا خطاء عارم حتى ولو أنه تحليلك تلك المره جيد بشكل كبير وبالتالى في أعقاب اخذ وقتك فى الراحه تقوم بالتحليك الجيد لقرين احدث وليس نفس القرين وتتخذ المرسوم فى اوقات مناسبه تكون بعيده عن الاخبار القويه والتى قد كان سببا انعكاسات او تقلبات فى حركة التكلفة فجاءهبالنسبة لي ان افضل ان ادخل في الصفقة
واضع امر جني الربح وفي نفس الوقت امر وقف الخسارة ،أي في حالة اتجه السعر نجو الاتجاه المتوقع في التحليل الفني
فإن السعر سوف ستمر في التحرك نحو الاتجاه المتوقع الى ان يصل الى الهدف واغلاق الصفقة على ربح عند مستوى
امر جني الربح ،وفي حالة لم يتجه السعر نحو الاتجاه المتوقع فإن السعر سوف يستمر في عكس الاتجاه ،وفي بعض الاحيان
يكون اتجاه تصحيحي معاكس ،ولاكن اذا استمر السعر في عكس الاتجاه فإن السعر سوف يستمر في التحرك نحو الاتجاه
المعاكس الى ان يصل إلى امر وقف الخسارة، واخرج من الصفقة بخسارة مدورسة ومتوقعه خيراً من الخروج بخسارة
كبيرة أو من مرجنة الحساب بالكامل ،هذه كانت طريقتي في التداول ،كانت هذه طريقتي في التداول وفي التعامل مع
الخسارة ،ولاكن توجد طرق اخرى في التعامل مع الخسارة ومنها الهيدج وهي عن طريق الدخول في صفقة ثانية معاكسه
للصفقة الاولى بحيث يتم تاكيد الانعكاس ،مثال تكون في الدخول في الصفقة الاولى بيع في 1 لوت ومن ثم دخول في
الصفقة الثاني شراء في 2 لوت ،وهكذا ،وانا عن نفسي افضل الطريق الاولى التي استخدمها ،وهي الخروج بخسارة
معلومة افضل من الضغط النفسي والخسارة الكبيرة وفي بعض الاحيان تصل الخسارة الى المرجنة ،ولا اعلم ان كان
يوجد طرق اخرى في التعامل مع الخسارة

فالعوده للتداول في أعقاب الفقدان مباشر يبقى بها خطورة كبيره لانك غير مهياء نفسيا لان العوده سوف تكون مبثابه انتقام من مكان البيع والشراء الذى ادى بك الى الفقدان فيترتب على هذا فقدان اكبر فى راس الثروة فانت فى تلك الحاله تود العوده لتعويض الضياع فى راس الملكية الذى خسرته فهذا خطاء عارم حتى ولو أنه تحليلك تلك المره جيد بشكل كبير وبالتالى في أعقاب اخذ وقتك فى الراحه تقوم بالتحليك الجيد لقرين احدث وليس نفس القرين وتتخذ المرسوم فى اوقات مناسبه تكون بعيده عن الاخبار القويه والتى قد كان سببا انعكاسات او تقلبات فى حركة التكلفة فجاءهبالنسبة لي ان افضل ان ادخل في الصفقة

التعلم هو الوسيله الي تحقيق النجاح في الفوركس
يأتي بعد ذلك إدارة المخاطر و إدارة رأس المال الجيده
بالإضافة الي ما تم ذكره العوامل النفسيه شيء مهم يجب علي كل متداول السيطرة علي مشاعره السلبية التي تقوده الي الخسارة الحتميه يجب علينا الاستفاده من الخسائر وتحويلها الى ارباح فعلى سبيل المثال عندما نقوم بالدخول في اي صفقه فان نسبه حدوث الخطا يكون وارد جدا وعندما نخسر هذه الصفقه فاننا نقوم بالبحث عن اسباب الخساره وبعد معرفه سبب الخساره يتم تصحيح الاخطاء لان الاخطاء قد تكون اخطاء نستطيع التغلب عليها
اي تجاره مهما كانت سهله او تتدرجه صعوبتها لتصل الي تجاره صعبه جدا وقد نري ذلك في تجاره الفوركس يحدث فيها خسائر كبره لاغلب المتداولين ومن اهم أدوات والوسائل التى تساعد المتداول في التعامل مع الخساره وفي تقليل حجم هذه الخساره استخدام ادارة رأس مال جيده والتي تضمن للمتداول الحفاظ على راس ماله من الخسائر الكبيره و ادارة رأس المال الناجحه يستخدم فيها المتداول امر وقف الخساره بحيث تنتهي الخساره عند حد معين ولا تتفاقم
عدما نتحدث عن الخسائر فى سوق تداول الفوركس لابد وان نوضح ان معظم المتداولون الذى حققو ارباح من هذا السوق جميعهم تكبدو خسائر فادحه فى بدايه تعلمهم التداول فى هذا المجال وخاصة المبتدئين هناك أوقات نواجه فيها خسائر متكررة في تداولاتنا لدرجة أن
بعض المتداولين يصابون بالإحباط ويتخلون عن التداول ولا يستطيع إصلاح المشكلة عندما تحدث هذه الخسائر فهذا يعني أن هناك خطأ

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بفضل نظام الرافعة المالية والهامش في سوق العملات تمكن صغار المضاربين الأفراد من التداول في الفوركس بعدما كان قاصرا على كبار المتاجرين والبنوك والمؤسسات المالية حيث يمكنك التداول في الفوركس بمبالغ لا تتجاوز مئات الدولارات.

ويجب الوضع في الاعتبار أن استخدام الرافعة المالية في تداول الفوركس يعتبر سلاح ذو حدين لأنها كما تقوم بتعظيم الأرباح الناتجة عن التداول فإنها تكبر الخسائر أيضا لذلك ينبغي على المتداول أن يتوخى الحذر أثناء المتاجرة في سوق العملات وأن تكون تداولاته ضمن خطة تداول محكمة متكاملة بإدارة حكيمة لرأس المال والمخاطرة
في كثير من الأحيان تتعرض أسعار العملات إلى تقلبات قوية في العرض والطلب بسبب حساسيتها للعوامل الاقتصادية والسياسية المختلفة ينتج عنها تحركات تعتبر عنيفة نوعا وغير متوقعة مما قد ينتج عنها خسائر للمضاربين الذين لا يهتمون بإدارة رأس المال والمخاطر بقدر اهتمامهم بالتحليل

سببين مهمين جدا للخساره في الفوركس لابد من التعامل معهم الا وهما
1. الدخول في ضد اتجاه مكان البيع والشراء :
على أرض الواقع يدفع الطمع الكمية الوفيرة من المتداولين بما فيهم المختصون إلى مسعى اقتناص أي إمكانية في سوق الفوركس، فيمكثوا لساعات طويلة في مواجهة الشاشات لمواصلة تحركات الأثمان، ويحاولوا الدخول مع الإتجاه ومع التنقيح للخروج بأضخم مقدار محتمل من المكاسب.

الحكمة تقول “أن الشيء الزائد عن حده ينقلب حياله”، ومثل ذلك الإجراء، حتما سوف تكون نتيجته الضياع، لأن الذي يتصرف بهذا الشكل يكون همه جمع أضخم حجم جائز من الممتلكات في أقرب وقت محتمل، ولذا عملياً في سوق الفوركس عصيب بشكل كبيرً للغايةً.

مثل هؤلاء المتداولين حالَما ينفذوا إتفاقيات تجارية خاسرة، يحاولوا عوض الضياع بأي كيفية ممكنة على يد الدخول في عمليات تجارية أخرى، إلا أن العامل السيكولوجي السيء مما لا شك فيه سيؤثر سلباً على مقدرة الذ يتم تداوله وعلى تحليله لتحركات الأثمان، الموضوع الذي يشير إلى زيادة من الدمار.

في العالم الحقيقي هنالك الكثيرين من المتداولين أصحاب الخبرة الذين خسروا أكثرية أو كامل رأس مالهم في مرحلة قصيرة من أجل الطمع والدخول مع الإتجاه والتعديل. حيث أن متاجر تبادل الأوراق النقدية غير ممكن ملاحقتها، إلا أن على الذ يتم تداوله أن يتصرف بنوع من الحكمة، وأن يتأكد من الإتجاه ثم يترقب الاتفاقية التجارية لِكَي تنضج، وهكذا الدخول على حسب معطيات حقيقية صحيحة والتي سوف تكون نتيجتها حتماً موجبة.

لو إجراء الذ يتم تداوله بذاك المنطق وبهذه الحكمة يمكن له فعليا أن يغادر في خاتمة المطاف بأرباح مجدية.

2. العجلة وقلة الجلَد من أكثر عوامل الفقدان في الفوركس :
العجلة وقلة الجلَد من أكثر المشكلات ومن أكثر أهمية عوامل الضياع في تبادل الأوراق النقدية وأسواق الفوركس، إذ أن أبرز عوامل التوفيق في الاتفاقية التجارية هو اختيار نقطة الدخول ونقطة الذهاب للخارج الموقف استناداً لمعطيات الفحص الفني والتحليل الإقتصادي. إلا أن الذ يتم تداوله غير الصبور بالعادة ما يدخل في موعد باكر استعجالاً للفوز، الموضوع الذي يشير إلى العديد من الإنتظار حتى تتعدل الأشياء، أو ضياع محققة في حال كانت المتاجرة برافعة مادية عظيمة.

باستمرار نقطة الدخول والخروج الجيدة هي أبرز الأحكام التي يقتضي أن يتقنها الذ يتم تداوله، فالقرار لو كان صائباً من البدء، بجميع تأكيد سوف تكون نتيجته غير سلبية مرضية. لذا التأني والجلَد هنا هو “مفتاح الفرج” انتظاراً لاكتمال مختلَف محددات وقواعد الدخول في الاتفاقية التجارية بالإعتماد على نُظم ومبادئ الفحص الفني والتحليل اللازم.